في برنامج الاخ فيصل القاسم " الاتجاه المعاكس "
استضاف ضيفين بعثيين ولكنهم تطاولوا على المرجعيات الشيعية
ولم يسلم حتى السيستاني وبعد هذا البرنامج قامت مظاهرات في النجف الاشرف
تندد بقناة الجزيرة كما رفعوا شعارات معادية للقناة ..
هذا وقد قدمت مراسلة الجزيرة أطوار بهجت إستقالتها من القناة
آخر تعديل بواسطة لــؤي في الجمعة ديسمبر 16, 2005 4:31 pm، تم التعديل 4 مرات في المجمل.
شبكة هجر وأعضائها يستنكرون تعدي قناة الجزيرة على مقام المرجعية الرشيدة
--------------------------------------------------------------------------------
بسمه تعالى ؛
بسم قاصم الجبارين ؛
إننا كأسرةٍ مترابطةٍ في هذه الشبكة - شبكة هجر - والذين طالما وقفنا جنوداً مُتراصين في صف المرجعية
- دامت بركاتها على أمة الإسلام -
ندين ونستنكر ونشجب التعدي السافر الذي صدَرَ من قناة الجزيزة - قناة الطائفية والإرهاب -
علاوةً للتعديات الأخرى التي سبقت ذلك على مقام المرجعية ..
ولتعلم الجزيرة ورعايها .. بأن المرجعية خطٌ أحمرٌ لايمكن تجاوزة
وأن الرموز السامية للشيعة والتشيع لايُمكنُ ان يُقبَلَ التطاول عليها ..
وَسيعلمُ الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون ..
من إحدى المواقع الشيعية :
بسمه تعالى
أسجل إستنكار شديد اللهجة تجاه قناة الجزيرة الإسرائيلية و أسيادها للإساءة المتعمدة على مقام المرجعية الدينية العليا المتمثلة بسماحة المرجع الديني الاعلى آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني ( متع الله بقاؤه الشريف على رؤوس المسلمين ) و باقي المراجع و القيادات و الاحزاب و التيارات الاسلامية .
....
تناول الشخصيات الدينية والرموز والمراجع بذلك الشكل أمر محزن لنا أكيد خصوصاو نحن نعرف ان قناة الجزيرة قناة تحترم نفسها كثيرا !
اعرف ان الموضوع كان على الهوى وأن النقاش محتدم مثل العادة لكن كان على الدكتور فيصل القاسم أن يقدم اعتذارا فور وقوع مثل هذه المهاترات التى تزيد الامة فرقة وضياع
لقد خسرت الجزيرة الكثير بدأ بالمراسلة أطوار بهجت التى قدمت استقالتها تعاطفا مع المرجع السستاني ونتهاء بالقاعدة العريضة والشعبية الضخمة التى يتمتع بها السيد
أعتقد أنه من الواجب تقديم اعتذار معلن يقوم بتقديمه الدكتور فيصل!!
---------------------
موضوع منقول مطروح للمناقشة
الجزيرة محطة تلفزيون ام محطة للمخابرات الدولية؟؟؟
فجر مراسل محطة الجزيرة القطرية السابق في افغانستان الصحافي جمال عبد اللطيف اسماعيل فضيحة جديدة تمس محطة الجزيرة حين اتهم المحطة بالقيام بعمليات مخابراتية للضغط على بعض الدول العربية والتجسس على اسامة بن لادن واللعب على اكثر من طرف دولي .
جاء ذلك في كتاب اصدره جمال عبد اللطيف اسماعيل مؤخرا يروي فيه بالتفصيل حكايته مع ابن لادن ومحطة الجزيرة ... وجمال اسماعيل هو المذيع الذي كان قد اجرى اللقاء مع اسامة بن لادن وهو اللقاء الذي اعادت الجزيرة بثه مؤخرا .
اذا عدت الى موقع الجزيرة على الانترنيت لقراءة نص الحوار ستجد ان المحطة تزعم ان مجري الحوار مع ابن لادن " متغير " أي انها لم تذكر اسم مندوبها جمال اسماعيل الذي اجرى اللقاء والسبب ان جمال اسماعيل كان قد فضح توجهات المحطة التي عمل فيها وكشف اسرار كثيرة تتعلق باللقاء الذي اجراه مع ابن لادن قبل عامين بطلب من المحطة وكيف تدخلت المخابرات القطرية والبا**تانية وكيف تم حذف الكثير مما ورد في اللقاء المعروض وكيف انه تلقى تعليمات من المحطة لاجراء الحوار انذاك مع ايمن الظواهري ل***اج الحكومة المصرية الى اخر ما هنالك من اسرار يكشف عنها جمال اسماعيل في كتابه الجديد بما في ذلك قيامه بنشر النص الكامل للحوار وليس النص الممنتج المزور الذي بثته الجزيرة القطرية .
كتاب جمال اسماعيل جاء بمثابة ضربة قاسية لمصداقية محطة الجزيرة التي يقال انها تدار من قبل اجهزة مخابرات خاصة وان جمال اسماعيل كان مراسلا للجزيرة في افغانستان وهو الذي اجرى الحوار التلفزيوني مع اسامة بن لادن والذي ادى عرضه مؤخرا الى تحقيق شهرة اعلامية للمحطة التي لم تخجل حتى من عدم ذكر اسم المذيع الذي اجرى الحوار ... وكشف جمال اسماعيل النقاب عن ان المحطة حققت ارباحا هائلة من بيع نسخ من هذا الشريط لجهات اجنبية .
الكثير من الناس كانوا ينتظرون مثل هذا الكتاب لرغبتهم بمعرفة السبب وراء عدم بث قناة الجزيرة مقابلة الشيخ أسامة بن لادن ومقابلة الدكتور أيمن الظواهري، اللتان أجراهما معهما جمال عبد اللطيف إسماعيل في كانون الأول 1998 في أفغانستان، فقد كان أول صحفي يصل إليهما بعد القصف الأمريكي على كل من أفغانستان والسودان. وهؤلاء المتشوقون لمعرفة ما كان في المقابلتين ولماذا لم تبثهما الجزيرة، لا يعلمون بالطبع لماذا اختارت الجزيرة ذلك التوقيت في حزيران من عام 1999، وبعد قرابة نصف عام على المقابلة، لبث برنامجها الذي سمته (تدمير القاعدة!!).
لهذا كله ولأسباب أخرى وانطلاقاً من قناعته، كصحفي رائد، بأن من حق شعبه عليه إخباره الحقيقة في وقتها، لتجنبه الانخداع من أي جهة كانت، ومن هذا الباب وإيضاحاً لما يرى أنه حق؛ كتب الصحفي والمراسل السابق لقناة الجزيرة في با**تان وأفغانستان وكشمير جمال عبد اللطيف إسماعيل هذا الكتاب الذي يمثل جزءاً من شهادة على واقع عايشه، وتجارب مرّ بها، وهي لم تكن البداية، وبالتالي ليست هي نهاية المطاف، لكنها منعطفات مر بها، وقام بتسطيرها قبل أن يطويها النسيان، ويقدمها على هذه الصفحات شهادة يتحمل مسؤوليتها. حيث قام بإدراج النص الكامل للمقابلة التي عملت إدارة قناة الجزيرة الفضائية عامدة وبالتنسيق مع جهات خارجية على طمسها، (وباعت جزءا منها لمحطات أمريكية كما قال مدير الجزيرة في مقابلة صحفية معه بمئات الآلاف من الدولارات، لم يذهب عشرها إلى رصيد المحطة كما قال مسؤولون ماليون في الجزيرة!!) لتحرم المشاهد العربي من رؤية وسماع كلام موجه له أصلاً، ويتعلق بأحواله ومصيره وما يراد له.
وقد قسم جمال عبد اللطيف إسماعيل مقابلاته هذه إلى عناوين فرعية انتزعها من كلام أصحابها، وذلك تسهيلاً على القارئ لمعرفة محتويات هذه المقابلات حسب مواضيعها. جاعلاً فصول الكتاب متسلسلة حسب الواقع الزمني وتسلسل الأحداث فيها. وفيما يلي عناوين هذه الفصول متتابعة:
• محاولات الجزيرة اللقاء مع أيمن الظواهري لابتزاز الحكومة المصرية.
• المحاولة الثانية لمقابلة أسامة بن لادن وأيمن الظواهري.
• المحاولة الثالثة بعد القصف الأمريكي على أفغانستان
• ، محاولات جديدة للجزيرة لابتزاز مصر
• ، كيفية الوصول إلى أسامة بن لادن في أفغانستان
• ، نص المقابلة مع أسامة بن لادن،
• اللقاء مع الدكتور أيمن الظواهري
• ، نص المقابلة
• ، ما بعد المقابلتين
• ، اختفاء أسامة بن لادن في أفغانستان
• ، برنامج الجزيرة: تدمير القاعدة!
• محاولات الهجوم على أفغانستان في أغسطس 1999
• ، قرار الإبعاد من با**تان
* حزب الله يستنكر بشدة الإساءة التي تعرض لها السيد السيستاني *
* السيد إياد علاوي يبعث برسالة تظامن للسيد السيستاني ويستنكر من قناة الجزيرة*
نص إستنكار من إحدى القنوات الفضائية :
نستنكر وبشدة على قناة الجزيرة ومذيعها فيصل قاسم في برنامجه الاتجاه المعاكس لما تعرض له مقام المرجع الديني الكبير سماحة آية الله العظمى السيد السيستاني حفظه الله من تطاول وإساءات خلال البرنامج والذي تكرر من هذا المذيع لأكثر من مرة وبصور ملتوية متكررة ويعتبر ذلك خروجا على القيم والسلوكيات التي يتصف بها جميع من يرى مقاما لأهل العلم والفضل ،في أدب التعامل مع المراجع الروحية والدينية بكل ما يستحقون من احترام وتقدير ، ويشير إلى ما يمكن ان تنزلق إليه بعض القنوات المدعية للإسلام في محاربتها للدين ومحاولة تحطيم روابط ابناء المجتمع بقياداتهم الدينية والروحية .
إن حرية الرأي في التعبير عن اختلاف وجهات النظر لها ضوابطها وقوانينها الاخلاقية التي تعتمد على عدم الاستهانة برأي الآخر واحترام مكانته العلمية والنقاش بموضوعية .
لذلك فإنّ ما حصل خلال البرنامج المذكور لَهُوَ إساءة بالغة إلى الحقيقة والموضوعية والمصداقية وإلى ميثاق الشرف الإعلامي، ولهذا ندعو قناة الجزيرة إلى الإعتذار الفوري وتقديم التوضيحات الضرورية عن هذا التصرف المرفوض الذي تسبب بإهانة المقدسات واستفزاز وجرح مشاعر مئات الملايين من العرب والمسلمين.
إ.هـ.
قال تعالى : (( يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ )) صدق الله العلي العظيم – آية (8) سورة الصف
بالرغم من حظر التجول و التجوال في المحافظات في يوم أمس امتلأت شوارع العراق من الشيعة و السنة بالمتظاهرين و المنددين لقناة الجزيرة القطرية بإنتهاكها حرمة و قدسية المرجعية الفقهية الشيعية في النجف الأشرف متمثلة بسماحة المرجع الأعلى الإمام السيد علي السيستاني ( دامت بركاته و فيوضاته ) ، إذ جرحت هذه القناة الناصبية بهذا الفعل المشين للعمل الإعلامي مشاعر ملايين الملايين من المسلمين الشيعة داخل العراق و خارجه و هذا ما يكشف عن إفلاس هذه الفضائية المأجورة التي ما لبثت يوم إلا و برزت عن أنيابها لتأكل من لحم العراقيين الأبرياء !!
إلا إنني أقدم لها شكري العميق فهي أسدت بخدمة لنا و لن ننساها أبدا ً فقد زادت من أواصر الأخوة و اللحمة و الوحدة فوحدت و جمعت و قربت البيت العراقي بمختلف أطيافه و تياراته و مرجعياته تحت عباءة المرجعية العليا بالنجف ( فـرب ُ ضارة نافعة ) !!
فلقد عملت لقائمة المرجعية قائمة الإئتلاف العراقي الموحد 555 دعاية مجانية و روجت لصالحها من حيث لا تدري و لا تشعر و لله الحمد و المجد .
إن سماحة القائد الوالد السيد السيستاني هذا العابد الزاهد العبد الصالح و الصراط الواضح يعتبر أكبر رمز للوحدة الإسلامية و الوطنية العراقية و مظهر من مظاهر و حنان الأبوة الحقيقية ، و لولاه لكان العراقيون يغرقون في حمامات الدماء و تحت طاحونة الحرب الأهلية المذهبية ، فهو الذي جعل أخوتنا و أعزتنا السنة بمرتبة النفس و أنفسنا ، و هو القلعة و صمام الأمان الذي ما من مشكلة و معضلة تطرأ إلا و كان سماحته حلالا ً لها فلولا السيد علي لهلك العراق بأسره و الكلاب اليوم تنبح و قافلة الولاية تسير !!!
إن سماحة المولى السيد السيستاني هو هدية من الله إلينا و وجوده نعمة علينا و لازال كذلك ليومنا هذا لم يترك العراقيين في حيرة من الأمر بشأن الإنتخابات دون أن يرسم لهم شمعة تضيء للسالكين لهم الطريق بل أصدر سماحته بيانا ً صريحا ً و واضحا ً يضع النقاط على الحروف و يفهمه الجاهل قبل العاقل يتمركز على نقطتين مهمتين :
أولا ً : فيه أمر إلزامي شرعي بوجوب المشاركة المكثفة بالإنتخابات و التصويت لصالح قائمة كبيرة تضم معظم المؤمنين الملتزمين الواعين و اللبيب بالإشارة يفهم .
ثانيا ً : نهي إلزامي بحرمة تضيع الأصوات و إهدارها على أفراد و كيانات صغيرة من بعض الغافلين و ان كانوا مؤمنين !!
لقد توصل الغرب و معهم العرب – اليوم – إلى قناعة تامة بأن الشعب العراقي الأبي عموما ً و الشيعة فيه بوجه خاص يشكلون العقبة الكبرى في طريقهم ، فهذا الشعب المعتمد على الله و المتوكل عليه بتواجده في ساحات أهل البيت و العتبات المقدسة و في ساحة الميدان الإسلامي و السياسي في هذه السنة لثلاث مرات بالإنتخابات الإنتقالية الأولي و استفتاء الدستور و الانتخابات البرلمانية الدستورية القادمة صنع من نفسه نموذج فعلي للصحوة الإسلامية و الصمود الحقيقي رغم المفخخات و التفجيرات أمام تطبيق خطتهم و مؤامرتهم الرامية الى فرض عملائهم تحت الغطاء الديمقراطي من تارة و تارة أخرى تحت اللباس الإسلامي و القومي !!
فإننا نشعر بهاجس القلق و نحذر من عملية تزوير كبيرة تشارك فيها يد الغدر و المكر لإعادة الوجوه البعثية خلف أقنعة جديدة و تحت مسميات وطنية من خلال الإستعانة بواسائلهم التكنلوجية الشريرة الخبيثة أثناء عملية الفرز بالحاسوب الآلي .
فهذا الأمر يبدو في ظاهره و عنوانه ديمقراطي بينما في باطنه و جوهره نمط دكتاتوري صدامي جديد تحت شعارات وطنية زائفة إلا إن هذا الخطر يمكن دفعه بفضل ما يتمتع به شعبنا العزيز العظيم من وعي و ذكاء و بصيرة و شجاعة مطلقة من خلال التصويت و الوقوف مع قائمة المظلومين الحقيقين قائمة الإئتلاف العراقي الموحد و التعاون و العمل و السهر للحيلولة من حصول محاولات التلاعب و العبث بأصوات المواطنين التي تعد أمانة بأرقابنا .
إن الإئتلاف العراقي الموحد هي حاملة راية الإنتظار بوجه الأعداء و لازالت مستهدفة من قبل أبواق البعثيين الصداميين الجدد و بنادق الأمويين السفيانيين الجدد فالحذر الحذر من أي هجمة أو كارثة قد تحصل في يوم غد إلا إننا نستبعد ذلك لكن التحذير واجب .
ان يوم غد يوم تجسيد الديمقراطية و الحرية و البطولة الكربلائية عمليا ً ... أنه يوم التعبئة و الإعداد و النهوض و القيام لله من أجل بناء العراق ... يوم تلبية دعوة و صرخة المرجعية ... يوم الزحف لصناديق الإقتراع ... يوم تخضيب الأصابع بالدم الأحمر قبل البنفسجي .
فالنتجرد من الأنانية و العاطفة و الطمع و الجشع و الغرور و الكبرياء و مصلحة القرابة و الصلة و العائلة و العشيرة قليلا ً ، و لنتذكر أثناء التصويت إن الإمام الحجة " عجل الله فرجه " حاضر معنا واقف أمامنا يراقبنا و يترقب مشاركتنا و يَطّلع ُ على أعمالنا و تصويتنا و برنامجنا ، فالنعمل سوية على إدخال السرور و الفرحة و البهجة و المسرة في قلبه الجريح بتوحدنا و توحد كلمتنا و توحد حوزتنا و توحد مرجعيتنا و توحد علماؤنا و توحد قادتنا وتوحد قائمتنا ليمن الله علينا بالأمن و الرفاهية و العزة الإسلامية .
يقول أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ( اعلموا ان عباد الله المستحفظين علمه يصونون مصونه و يفجرون عيونه يتواصلون بالولاية و يتلاقون بالمحبة ) .
يجب علينا البحث عن لائحة فيها من عباد الله الصالحين و العلماء المجاهدين المشهورين و الأساتذة المتدينين الملتزمين ليكونوا أمانة على هذه الدولة لمدة لا تقل عن أربع سنوات يمكن أن تنهض فيها الدولة شامخة ً أو تسقط منكسرة ً ، يقول أمير المؤمنين عليه السلام ( صير الدين دولتك فكل دولة يحوطها الدين لا تغلب و كل نعمة يحرزها الشكر لا تسلب ) .
لذلك إنني أوصيكم و أدعوكم يا أبناء المرجعية الأحباء .. يا أبناء الحكيم و الصدر الأوفياء .. يا أبناء النجف و البصرة و كربلاء .. يا أبناء الفضيلة و الدعوة و بدر الأعزاء .. أدعوكم للدخول في نفس حصن المرجعية و بابها و تحت ظلها و خيمتها و سقفها و رايتها .
ان يوم غد يوم ولادة ثامن النجوم و شلال العلوم أنيس النفوس و علم طوس شمس خراسان السلطان أبي الحسن علي بن موسى الرضا ( عليه السلام ) و هذه المناسبتين العظيمتين ليست جراء صدفة أؤكد لكم ذلك ، فليكون يوم غد يوم تجديد البيعة و العهد للإمام علي الرضا و أجداده و مبايعة لولاية علي و آل علي و أولاد علي عليهم السلام أجمعين .
يقول الإمام الرضا عليه السلام في حديث القدسي الشهير السلسلة الذهبية - و الذي خص به وحده لأجل هدف و قضية و غاية و ولاية - عن أبيه عن آبائه و أجداده عن علي بن أبي طالب عن النبي الأكرم عن جبرائيل عن ميكائيل عن اسرافيل عن اللوح عن القلم عن الله عز وجل قال ( ولاية علي بن أبي طالب حصني فمن دخل حصني أمن من عذابي ) .
فليكن غدا ً الرد الجماهيري الولائي الحيدري الحسيني على ما جاء في برنامج الهابط السيء الصيت السفيه الجاهل المدعو فيصل القاسم و ليكون جوابنا عليه سلاما ً سلاما .
و أعز من قائل :
ذي سفه يواجهني بجهل ،،، و أكره أن أكون له مجيبا
يزيد سفاهة و أزيد حلما ،،، كعود ٍ زاد بالإحراق طيبا
اللهم صل على الحبيب علة الوجود محمد و آله الاطهار الميامين
السلام عليكم
الجزيرة قناة صهيونية مئة بالمئة... فهي وجدت اصلاً حتى تغسل افكار المسلمين العرب و تجعلهم يتقبلون فكرة دولة يهودية في فلسطين.
لاحظوا اختفاء المصطلحات التي كان الاعلام العربي سابقاً يستعملها , فمثلاً اختفت عبارات وزير حرب العدو ليحل محلها وزير الدفاع الاسرائيلي , و اختفت عبارة الكيان الصهيوني لتصبح دولة اسرائيل , اختفت عبارة جيش العدو الصهيوني ليحل محلها جيش الدفاع الاسرائيلي ...و غيرها كثير... و الذي بدأ بذلك هي قناة الجزيرة المشبوهة...
الوصي عنوان مطبوع بجبيني
وولايتي لأمير النحل تكفيني عند الممات وتغسيلي و تكفيني وطينتي عجنت من قبل تكويني بحب حيدرة كيف النار تكويني
بالتأكيد ما قامت به قناة الجزيرة من إهانة للمرجعية شيء لا يغتفر و هي بهذا قد خسرت شعبيتها ليس فقط في العراق بل في دول العالم كافة
سؤال للأخ عصي الدمع
وبعد هذا البرنامج قامت مظاهرات في النجف الاشرف
هل الصور هي صور المظاهرات التي قامت في النجف ؟!
تحياتي
مدارس آيات خلت من تلاوة * ومنزل وحيٍ مُقْفِرَ العرصات
لآل رسول الله بالخيف من منى * وبالركن والتعريف والجمرات
ديار عليٍّ والحسين وجعفرٍ * وحمزة والسجاد ذي الثفنات
ديار لعبدالله والفضل صنوه * نجيِّ رسول الله في الخلوات
صمت مريب من قبل جميع القنوات الفضائية مع التعتيم الإعلامي حول ما قامت به قناة الجزيرة تجاه شيعة العالم قبل اسبوع
أصدر عدد من رجال الدين الشيعة بالمملكة العربية السعودية في المنطقة الشرقية وجميع العالم بيان احتجاج ضد فضائية الجزيرة القطرية التي تعرضت بالإساءة للمرجع الديني الشيعي الأعلى آية الله العظمى السيد علي السيستاني قائلين بأن تلك الإساءة أورثت الاشمئزاز في نفوس أبناء المنطقة
وجاء البيان الأخير احتجاجا على ما ورد من إساءة للحوزة العلمية والمرجعيات الشيعية في العراق ضمن برنامج الاتجاه المعاكس الذي بثته الليلة الماضية قناة الجزيرة القطرية
كما يأتي بيان العلماء الشيعة تضامنا مع المرجع السيستاني تقديرا لما وصفوه في بيانهم من مواقف لحفظ الدم العراقي.. ولجهوده في محاربة الطائفية
وتوجه موقعو البيان للحكومة القطرية مهيبين بها سرعة التدخل لإيقاف هذه الممارسات التعسفية التي تثار من آونة لأخرى عبر تلك القناة الطائفية بشكل فاضح
يذكر أن الحلقة الأخيرة من البرنامج المذكور على قناة الجزيرة الفضائية تضمنت العديد من الإساءات البالغة للشيعة في العراق والعالم وبأقذع الشتائم التي لم توفر التخوين والعمالة والتآمر بشكل طال جميع الرموز الدينية والسياسية العراقية تقريبا
وخرج اثر ذلك ملايين العراقيين يوم الأربعاء في مظاهرات احتجاجية حاشدة في انحاء متعددة من العراق
ويأتي بيان العلماء الشيعة بالمملكة العربية السعودية ضمن سلسلة بيانات الشجب والاستنكار التي صدرت من قبل العديد من الرموز والمنظمات والمؤسسات الشيعية خارج وداخل العراق احتجاجا على موقف القناة المنحاز ضد الشيعة
: نص البيان
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان علماء شيعة المملكة العربية السعودية
إن ما ورد على قناة الجزيرة من التطاول على حرمة مقام المرجعية الشامخ المتمثلة بمرجع الطائفة الإمام السيستاني دامت بركاته الشريفة أورث الاشمئزاز في نفوس الطائفة من أبناء المنطقة الشرقية لما فيه من الإساءة على مقام سماحته ولما فيه من الإهانة لمقام المرجعية الشيعية المتمثلة فيه
وذلك لما لشخصه الكريم من الجلالة والإكبار في نفوس أبنائه المؤمنين من سكان المنطقة ولما قدم من مواقف لحفظ الدم العراقي ولجهوده لإعطاء أبناء العراق حقوقهم بالسوية ومحاربة الطائفية ولما له من ولاء في نفوس الملايين من المسلمين
وإننا نستنكر هذا العمل المشين اللامسؤل وندين بشدة ما جرى وإننا لنهيب بالحكومة القطرية بسرعة التدخل لإيقاف هذه الممارسات التعسفية التي تثار من آونة لأخرى عبر تلك القناة بشكل فاضح
صورة من نص البيان
الموقعون
• عباس العنكي. • السيد علي السيد ناصر السلمان. • السيد علي السيد طاهر السلمان. • السيد هاشم السيد محمد السلمان. • الشيخ عبد الله ابراهيم الدندن. • حسن أحمد الجنبي. • علي مال الله. • حسين العطل. • مهدي الصالح. • محمد عبد الله أبو السعود. • الشيخ حسين صالح العايش. • منصور الجشي. • السيد صالح نصيف. • الشيخ مهدي المصلي. • زهير الروابح. • فتحي الجنوبي. • عباس علي المحروس. • الشيخ محمد المشيقري. • الشيخ محسن الموسى.
• الشيخ عبد الله الخنيزي. • الشيخ علي الجنبي. • الشيخ فيصل العرقان. • السيد منير الخباز
