السلام عليكم و رحمة الله
أخي المتوكل
لم يكن بالنسة لي داعيا لإضافة تعقيب بعد ما جرى -و فيه الكفاية و لله الحمد- إلا محبة لكم!
قلتم:
يا اخي الكريم ، عندما تصبح رئيساً أو ملكاً وتجد أخي العزيز الكاظم يقوم بالكلام عليك ،،، فلك حينها أن تسمي الكتابه عليك بإسم رمزي مستعار نوعاً من أنواع التقيه لأننا حينها سنخشى أن تحبسنا أو تقتلنا إذا عرفت شخصياتنا.
فأقول مزاحا:
البعض يظنون أنه لا تقية عندكم!
و المفاجأة: أنكم تتقون حتى من الموسوي المسكين المشارك معكم!
فما أعظم مثل هذه التقية!
كما كنت أظن و لا يزال أني أشارك في المجالس كباحث و طالب علم و كأخ يحبكم
و الآن...؟!
يبدوا أن الساحة يمكن أن تتغيير إلى ساحة القتل و القتال :lol:
و تحياتي