وبعد هذه المناقشات هل توصلتم إلى حل: كتبت الاخت وجدان الامة
" ...أوافقك الرأي 100% ، وطالما تناقشنا في ذلك أنا ورفيقات الدراسة في جامع الشهيد عثرب..
أم أنكم كنتم كالزعماء العرب " صانكم الله جميعآ"
؟؟
عندما تأتي اللفتات الذكية و (الأنيقة )منك أخي نادر فلا عجب ....ولا عتب أيضا ..وأنا أغتنم الفرصة وأسجل أول شكر للهاشمي صاحب المبادرة الأصلية الذي لم يتلق شكراً هنا...
شكرا يا hashimy
نعم..كنا مثل الزعماء العرب..صانك الله!وبعد هذه المناقشات هل توصلتم إلى حل
أم أنكم كنتم كالزعماء العرب " صانكم الله جميعآ"
؟؟
وماذا عن مجلد ( المصابيح ) للإمام أبو العباس الحسني ؟تخيل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وجدت عنه في مؤسسة كاملة
كتيب واحد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اسمح لي أخي أن أخالفك في هذا الرأي ، فالواقع الذي ألمسه بخلاف ذلك تماماً بل شخصية الرسول الأعظم صلوات الله عليه وعلى آله في المقدمة دائماً ، لكن يبدو أنك تنتظر في إحياء ذكرى الغدير أو عاشوراء أن يدور الحديث حول الرسول وهذا بعيد ، ولذلك أسألك هل حضرت ذكرى مثل المولد النبوي أو الإسراء والمعراج أو غزوة بدر أو الهجرة النبوية مثلاً ؟؟؟hashimy كتب:مداخلة :
هل تعلمي اختي أن هناك شباب كثير من الزيدية
" ومنهم انا " يعلموا القليل جدا عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
والسبب بسيط هو :
في كل منتدى وفي اكثر من مسجد نسمع محاضرات
حول الامام علي والامامين الحسن والحسين فقط
مراجع زيدية هامة مذكور فيها سيرة رسول الله موجودة على الشبكة سهلة التحميل قد تفيدكم!
قال تعالى (( لقد جاءكم رسول من أنفسكم )) أي من نفس الواقع الذي تعيشونه وبنفس القوانين التي تحكمكم .
وهي حياة ما قبل البعثة فهذه المرحلة هي المرحلة التي يجب أن يكون عليها كافة المسلمين
سيقول البعض لا هو نبي وخلق نبي فلا طاقة لنا أن نكون كذلك
ولا بد لنا من السعي إلى الوصول إلى هذه المرتبة
أودع الله سبحانه وتعالى حبه في قلب كل من ينظر إلى وجهه الكريم فكان كل من ينظر إليه يتعلق قلبه به .
ولكن ما لا يتم التركيز عليه هو كيف زرع الله حبه في قلب تلك الأسرة التي كانت قلقة كونها عادت بيتيم
وقد بدأت هذه الرعاية منذ أن احتوت ذراعا حليمة السعدية ذلك النور الساطع فدر لبنها وشبع صغيرها وكثرت الخيرات على أهله وفي دارها فأحست تلك الأسرة أن هذا الخير ما هو إلاَّ إكراماً لمقدم هذا الرضيع
ثم ما لبث أن فقد والدته فدخل في مرحلة جديدة من الحرمان الدنيوي لهذه النعمة
الحكمة من يتمه صلى الله عليه وآله وسلم هي تهيئته لمواجهة المستقبل بكافة شدائده فالطفل اليتيم يكون شاعراً بالمسئولية أكثر من غيره
وحين بلغ الثامنة من عمرة فجع بموت جده الذي كان له بمثابة الأب والأم والذي شمله بعطفه ورعايته فتعلق قلبه به وأحس بالأمان وهو في جواره فبكى صلى الله عليه وآله وسلم ذلك الجد
ستكسبه صلابة وقوة لتحمل الشدائد بأنواعها ففقدان ألأهل في سن مبكرة يحدث أثر كبير في نفوس البشر وهو خير البشر أجمعين.
بأنه كان لعبد المطلب فراش يجلس عليه حين يأتي إليه القوم