أهم ما جاء في كلمة السيد حسن في الذكرى الاربعين لاستشهاد ال

أضف رد جديد
سكينة
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 170
اشترك في: الأربعاء نوفمبر 14, 2007 4:55 pm

أهم ما جاء في كلمة السيد حسن في الذكرى الاربعين لاستشهاد ال

مشاركة بواسطة سكينة »

صورة
اكد الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله ان اسرائيل لا تستفيد من العبر التي تستخلصها من تجاربها مع المقاومة في لبنان وفلسطين ، وهي تكرر الأخطاء نفسها ، كما حدث في معركتها الأخيرة في قطاع غزة .
وفي الذكرى الاربعين لاستشهاد القائد عماد مغنية التي أقيمت مراسمها في مجمع سيد الشهداء في الضاحية الجنوبية لبيروت ، قال السيد نصر الله ان العدو لم يجرؤ على القيام بعملية برية في غزة، برغم انه حدد أهدفاً كبيرة لحملته على القطاع، تماماً كما حدث ابان عدوان تموز 2006 في لبنان .
وشدد على ان المقاومة في لبنان وفلسطين تصنع الوعي الصهيوني ، بعدما تحدث الإسرائيليون طويلا عن كيّ الوعي لدى أعدائهم وشعوب المنطقة.
وقال السيد نصر الله عن الشهيد القائد عماد مغنية: "في يوم الاربعين لا نودعه انما نشعر بحضوره القوي، ولم نجد عند العدو الا القلق من روحه ودمه وثأره ونهجه ووعده".
الامين العام لحزب الله اكد ان ما كان قبل حرب تموز هو غير ما بعدها، وشدد تعليقاً على المخاوف التي يطلقها البعض من حرب جديدة ان الحرب الإسرائيلية لم تعد نزهة وهي مكلفة جداً . ومن قتل قائدنا يجب ان يعاقَب وسيعاقبون ، ونحن نختار الزمان والمكان والعقاب وطريقته ووسيلته، واذا كان الاسرائيليون قلقين ليبقوا قلقين، عليهم ان يعرفوا ان دمنا لا يسفك ويترك في الطرقات ، الذي قتل مغنية يجب ان يعاقب ويجب ان يذوق طعم العقاب.




وهنا اهم المواقف لكلمة السيد حسن نصرالله في ذكرى أربعين الشهيد القائد عماد مغنية:

السيد نصرالله: ذكرى مغنية لن تنتهي في أي يوم. سوف يبقى العماد مغنية عمادا للمقاومة في شهادته كما كان في حياته. سنواصل دربه ولن تروا الا العزة والكرامة والرؤوس المرفوعة
السيد نصر الله: المعارضة تحتاج ان تجمع صفها في اطار واحد لمواجهة الاستحقاقات المقبلة
السيد نصرالله: تنظيم المعارضة في إطار واحد شامل نؤيده ونسانده وأيا تكن الصيغة حاضرون أن نكون بخدمتها
السيد نصر الله: المعارضة تريد الخير ومن المؤسف ان يعتبر بعض العرب ان ما نطالب به غير مقبول فنحن اقصى ما نطالب به هو المشاركة وقانون انتخاب لن نغادر ولن نهاجر ولن نترك البلد للاميركيين وستبقى الابواب مفتوحة للجهود السياسية على امل ان تنتج القمة العربية الية للحل في لبنان
السيد نصرالله: أقسى ما تطالب به المعارضة هو المشاركة الحقيقية وقانون انتخابي عادل ومنصف، إن كان هذا غير مقبول وغير معقول فما هو المعقول والمقبول؟
السيد نصرالله: لا يجوز أن يتسرع البعض بتصريحات مراهقة ليواجه الأيدي الممدودة أو المبادرات من أكثر من قيادة بالمعارضة سواء ما تحث عنها بري من جهود ينوي القيام بها أو عن جهود تحدث عنها العماد عون أو جهود اللقاء الوطني وعمر كرامي
السيد نصر الله: بعد القمة هناك خوف مما سيجري ونؤكد ان بعد القمة هو كما قبلها ونحن نصر على التسوية السياسية
السيد نصرالله: في اطلالة مختصرة وسريعة على الوضع الداخلي أقول: نحن جميعا نتطلع الى القمة العربية مع تفاوت الآمال مما يمكن أن ينتج عنها
السيد نصر الله: نحن سنواصل العمل من اجل الاهداف التي استشهد من اجلها ومن بينها ملف الاسرى الذي لم نوقف التفاوض حوله على الرغم من اغتيال مغنية
السيد نصرالله: الاسرائيليون قلقون، فليبقوا قلقين ويجب أن يبقوا قلقين وعليهم أن يعرفوا أن دمنا لا يسفك ويترك في الطرقات. الذي سفك دم شهيدنا القائد يجب أن بعاقب وسيعاقب القتلة أن شاء الله ونحن نختار مكان العقاب وزمانه ووسيلته
السيد نصر الله: هل تعلم بان النظام الصهيوني في طريقه الى الزوال النسبة التي ايدت كنت 39 بالمئة عند السنة وعند المسيحيين 46 بالمئة اما عند الشيعة فهي 89 بالمئة والنسبة عند اللبنانيين هي 55 بالمئة
السيد نصر الله: لا يقول احد ان اسقاط النظام الصهيوني مسؤولية لبنانية
السيد نصرالله: قبل 14 آب 2006 غير بعد 14 آب 2006. أذكر أن الحرب الاسرائيلية لم تعد نزهة بل باتت مكلفة جدا وقرار الحرب الاسرائيلية لم يعد قرارا يمكن لقيادات اسرائيل ان تتخذه بسهولة، لأن في لبنان قوة المقاومة وثقافتها
السيد نصرالله: مسألة الحرب ليست بسيطة ولكن ليس من البساطة ان تقدم اميركا على حرب على لبنان وان تقدم اسرائيل على حرب على لبنان او سوريا
السيد نصرالله: عندما يسوق البعض في الليل والنهار لحرب اميركية على ايران أو حرب اسرائيلية على سوريا، كل جو المنطقة هو جو قلق. أما حالة الرعب والذهول والنزوح من المنطقة فليس صحيحا وجزء من الحملة النفسية على ارادتكم
السيد نصر الله: حصل بعض القلق ولكن انا استشهد بالاية الكريمة "ان تكونوا تقلقون فانهم يقلقون كما تقلقون ويرجون من الله ما لا ترجون" وفي لبنان حاول البعض مضاعفة مظاهر القلق وعندما تأتي البوارج ويرحب بها البعض وتقول رايس ان البوارج للدفاع عنها فان الطبيعي ان يشعر البعض بالقلق
السيد نصرالله: للاسرائيليين أقول كما قلت في أسبوع مغنية، هم قلقون في كل العالم. دعوهم يقلقوا ويخافوا فليذوقوا طعم القلق والخوف والرعب الذي لطالما أذاقوه الى أهلنا وأمتنا. لماذا يحاول البعض طمأنتهم؟
السيد نصر الله: هذا الجيش الذي يقف مرعوباً في غزة يهدوننا به بانه سيجتاح لبنان
السيد نصرالله: الجحود والانكار لا يغير من الوقائع شيئا. الاسرائيلي لا يستفيد من العبر والدروس كما يصور لنا بل يكرر نفس الأخطاء ولذلك لم يجرؤ على القيام بعملية برية. هذا هو الجيش الاسرائيلي في لبنان وغزة.
السيد نصر الله: الصاروخ هو المتاح لدى الفلسطيني لحماية بيته وعائلته وانتهت العملية في غزة ولكن الفشل كان من نصيب العدو وقام البعض هنا ليسخفوا هذا الانتصار كما فعلوا في لبنان

السيد نصرالله: العملية العسكرية الاسرائيلية توقفت ولم تقف الصواريخ. الشعب الفلسطيني يدعم هذه الخيارات لأن لا وسيلة لحماية شعبهم وقياداتهم الا هذه الصواريخ.
السيد نصر الله: كانوا يفترضون انه في حرب تموز ستتظاهر الناس ضد المقاومة ولكن العكس حصل وهذا ما كانوا يريدونه في غزة التظاهر لتسقط حكومة حماس الا ان هذا الامر تحول الى احراجاً لكل الحكومات العربية
السيد نصرالله: غزة محاصرة منذ أكثر من سنة وتعيش ظروفا قاسية ويسقط فيها شهداء يوميا. أنظروا كيف تتعلم اسرائيل من العبر: قال أولمرت ان هدف عملية غزة وقف الصواريخ الفلسطينية بلا قيد وشرط على المستوطنات القريبة من غزة، واسقاط حكومة "حماس". بدأ القصف وسقط الشهداء أغلبهم من الأطفال وافترضوا ان الناس سيتظاهرون ضد المقاومة
السيد نصر الله: اسرائيل الى المزيد من الضعف والوهن والهزائم ففي الاسابيع القليلة الماضية كانت حرباً دامية في غزة والعرب كانوا صامتون فهل تعلم باراك واشكنازي من هزيمة لبنان، يقولون انهم اخذوا العبر من حرب لبنان ويطبقونها في غزة فمن عبر حرب لبنان وهو ما اجمع عليه فينوغراد ان اولمرت كبر الهدف وبالتالي كانت انجازات الحرب بسيطة ان كان هناك من انجازات
السيد نصرالله: ثقافة الموت هي عندما تكون أسدا فتواجه وتقتل فيأتي أولادك ليسلموا رؤوسهم الى الجلاد أما ثقافة الحياة فهي عندما يأخذ الأولاد القصاص
السيد نصر الله: ننتمي الى مدرسة الامام الخميني الذي يقول اقتلونا فشعبنا سيكون اكثر وعياً
السيد نصرالله: هل هذه القناعة معزولة عن الحدث الجليل باستشهاد القائد الكبير مغنية. أرادوا من قتل الحاج عماد اسقاطنا وتيئيسنا وافهامنا بأننا ضعفاء نقتل في كل ساح

السيد نصرالله: قامت بعض الجهات العلمية الموثوقة باستطلاع رأي نشر في بعض الصحف. أتحدث عن سؤالين: الأول هل تؤيد العمل على اسقاط النظام الصهيوني؟ هذا شكل آخر يحكي عن اسقاط النظام الصهيوني. سؤال وجه في لبنان أي في الدولة الخارجة من حرب تموز والمنقسمة فئويا وسياسيا وتشهد صراعات سياسية حادة خارجة عن المألوف. أنظروا ماذا يقول الناس من جميع الطوائف. نتائج الاستطلاع 90،3 عند السنة يؤيدون الامر، 66،6 الدروز يؤيدون و 77،4 من المسيحيين يؤيدون، اما الشيعة فايد الامر 94،3
السيد نصر الله: رأى البعض انني اتكلم خارج ثقافة الشعب اللبناني
السيد نصر الله: صورة اسرائيل انكشفت على حقيقتها وصورة الجبهة الداخلية انكشفت هذا الشعب الذي لا يتحمل التهجير 33 يوما بينما الفلسطينيين يتحملون التهجير لمدة 60 عاماً
السيد نصرالله: هل يمكن أن تزال اسرائيل من الوجود؟ نعم والف نعم يمكن ان تزال اسرائيل من الوجود
السيد نصرالله: في حرب تموز 2006 قُدمت إجابة جديدة وقوية على هذا السؤال، لأن خلالها كانت المقاومة تواجه هجوما قاسياً كبيراً وحطمته وكسرته وشاهدنا الصورة الحقيقية لجنرالات وضباط وجنود إسرائيل، وصورة الدبابة الإسرائيلية وحتى الطائرة.
السيد نصر الله: قبل 2000 كان كلام إزالة اسرائيل مستحيل ونوع من الجنون وكان هناك يأساً ولم يكن هناك قناعة بهذا الامر
السيد نصرالله: في 2000 قدمت المقاومة الصورة الحقيقية للضابط والجندي الاسرائيلي. تأثيرات ذلك في المنطقة كانت كبيرة جدا. بعد الـ2000 انتقل السؤال من هل ممكن أن نقاتل الجيش الاسرائيلي، وبقي سؤال واحد: هل يمكن أن يزول هذا الكيان من الوجود؟





السيد نصر الله: نحن ربحنا في عام 2000 وكان انتصارا عسكريا وانتصاراً ثقافيا في معركة الوعي وفيه عندما سقطت مقولة ان جيش اسرائيل لا يهزم
السيد نصرالله: كانوا يقولون لنا: أن يقاتل الشباب اللبناني ويحمل بندقية ممكن، ولكن هل يمكنكم ان تقهروا الجيش الذي لا يقهر؟ محال. كل ذلك كان يعمل عليه. انتصارات الجيش الاسرائيلي المسرحية والهزائم العربية المسرحية كما في حرب 1967. ثم يأتي الاعلام ليضخم عدونا ويوهن من ثقافتنا وعزمنا وقدرتنا على المواجهة. هذه المعركة ربحناها في العام 2000
السيد نصرالله: هذا الوعي تكون لدينا ولدى الصهاينة. هناك من يملك وعي وثقافة وعزم أن يحمل البندقية ويقاتل حتى لو كان الأفق مسدودا
السيد نصر الله: تذكروا حكاية "هل تقاوم العين المخرز" فعندما كان يقف احد لمقاتلة اسرائيل كان يوصف بانه غير عاقل.
السيد نصر الله: ادعو الى كتابة تاريخ موضوعي ومنصف للكلام عن حركة المقاومة اللبنانية ونحن الان على مقربة من القرن العشرين وما زلنا نناقش اذا ما كان هذا المقاوم قاطع طرق ام لا
السيد نصرالله: عندما أتحدث عن مقاومة أقصد كل المقاومين وليس حزبا أو حركة معينة. نحتفظ لكل الذين كان لهم شرف المقاومة بمختلف انتماءاتهم الايديولوجية والفكرية والسياسية حقهم. عدم ذكري لبعض الرموز أو الشخصيات أو القوى ليس تنكرا لتضحياتها ونضالاتها وعندما وقفت في بنت جبيل ذكرت أسماء وحاولت انصاف الجميع
السيد نصر الله: نحن لم نكن في مواقع رد الفعل بل في مواقع الفعل اليوم ابناء مغنية في فلسطين ولبنان يصنعون الوعي الجديد والمقاومة في مواجهة الصهاينة حققت نقاطاً في معركة الوعي
السيد نصرالله: نحن أيضا منذ البداية كنا نخوض ثقافة الوعي مع الصهاينة في أمتنا وعند العدو
السيد نصر الله: يبدأون بالتنظير لعقولهم المغلوبة ونجد اقلاما مهزومة او مأجورة وبعض العقائديين السابقين وبعض المقاومين السابقين الذين عندما ينقلبون يكونون اسوأ ممن كان في عداد الاسرائيليين في الأساس
السيد نصرالله: هذه ليست روح الشعب اللبناني والعربي وشعوب الأمة على الإطلاق
السيد نصرالله: هل ثقافة الحياة هي التي تبدل العدو المغتصب الى جار
السيد نصر الله: هم يريدون ان يريدوننا ان نحبط وان نصاب بالقنوط وذلك بالقول ان العالم لا يحرك ساكناً عندما تقتلون في غزة وللقول ان اسرائيل حكم ابدي لا يمكن ان يواجه او يهزم


السيد نصرالله: يأتي هذا الاعلام كله ليؤازر القتل والبطش والاحتيال لينال من وعي شعوبنا حتى اذا تم النيل من هذا الوعي نخضع ونسلم للأمر الواقع
السيد نصر الله: هم يتحدثون عن القتل لنعلم، ويأتي مع هذا قدرات اعلامية هائلة نشهد فيه اختراقاً اعلامياً صهيونياً للعالم العربي
السيد نصرالله: انظروا الى أدبياتهم، يقولون نحن نحاصر غزة لافهام الفلسطينيين ان اطلاقهم للصواريخ يكلفهم غاليا، هدفهم كي الوعي الفلسطيني وملؤه بأفكار مغلوطة ومقلوبة، وكذلك الحال بالنسبة للبنانيين ولغيرهم
السيد نصر الله: لطالما تحدث الإسرائيليون عن معركة الوعي بينهم وبين خصومهم وذلك عندما كانوا يخوضون معركة مع الفلسطينيين واللبنانيين وغيرهم ولكنهم يخوضون معركة الوعي بالمجازر وهدم البيوت
السيد نصر الله: لماذا عندما تمس اسرائيل نرى ان حرية التعبير تسقط في الدول الغربية؟
السيد نصرالله: نحذر الأوروبيين من مغبة الاستفزاز والفخ الذي يساقون اليه لأن هناك صراع من هذا النوع يراد ايجاده واستحداثه
السيد نصر الله: وان نتجنب الذهاب الى صراع يراد لنا الذهاب اليه لتستفيد منه اسرائيل واميركا يجب ان يكون صوت الادانة عالياً
السيد نصرالله: هناك مجموعات عمل تريد صراعا عنيفا بين الاسلام وأوروبا
السيد نصرالله: يحاكم روجيه غارودي عندما يشكك بصحة المحرقة ويقدم ادلة علمية على ذلك
السيد نصرالله: أن تؤمن بالرسول أو لا تؤمن به مسألة فكرية عقائدية، أما أن تهينه وتقدمه بصورة موحشة ومهينة فهذا أمر آخر لا ينسجم مع حرية التعبير والرأي. أنظروا الى فرنسا، بالأمس عوقب موظف كبير لأنه كتب مقالا يقول فيه أن جنودا اسرائيليين يطلقون النار على فتيات خارجات من المدرسة. هذا ليس حرية تعبير ويعاقب، أما أن يساء الى نبي مليار و400 مليون مسلم فينبري وزراء أوروبيون للدفاع
السيد نصرالله: أن يساء الى نبي مليار و400 مليون مسلم هو حرية تعبير؟
السيد نصر الله: نحن بحاجة الى استلهام التعاليم والسيرة عندما نتحدث عنهما بالتحديد نتحدث عن الثقة بالله والرجاء والصبر على الاذى ومطاردة لصوص الهيكل والكعبة
السيد نصرالله: أن تشتم الرسول وتهينه وتقدمه بصورة موحشة لا ينسجم مع حرية الرأي والتعبير
السيد نصرالله: أتوقف عند ما تتعرض له هذه الشخصيات الالهية. ففي الماضي القريب لطالما أساء بعض الكتاب والرسامين في أوروبا الى المسيح وأمه مريم تحت ذريعة حرية التعبير والفن وما شاكل.
السيد نصرالله: عندما نتحدث عنهما نتحدث عن قادة الهيين لو أصغينا بقلوبنا وعقولنا اليهما لتمكننا من مواجه كل تحديات الدنيا ولكانت العيش غير العيش والحياة غير الحياة
السيد نصرالله: هاتان الشخصيتان اللتان تحول كل رجل منهما الى أمة تتجاوز المليار ومئات الملايين. نحن كمسلمين ومسيحيين وفي هذا العصر بالذات أكثر من أي زمن مضى بحاجة الى تعاليم هؤلاء الأنبياء العظام والرسل الكبار والشخصيات الالهية التي تمثل ذرة النعمة الالهية على البشر
السيد نصر الله: الاعياد تتعلق بشخصيتين عظيمتين السيد المسيح روح الله وكلمته والنبي محمد
السيد نصرالله: نحتفل اليوم بذكرى اربعين الشهيد القائد في أيام هي أيام أعياد للمسلمين والمسيحيين وانا باسمكم جميعا أهنئ المسلمين والمسيحيين بأعيادهم المجيدة والعظيمة
السيد نصر الله: لم نجد في امتنا الا حضوراً قوياً لعماد في تفاعلها ولوعتها ولم نجد عند عدونا الا الخوف والقلق والرعب من ثأره ونهجه
السيد نصرالله: نعم هكذا يكون الشهداء الكبار والثائرون الكبار والقادة الكبار
السيد نصرالله: أربعون يوما مضت ولم نجد في عائلته الا الصبر والسلوان والأسوة الحسنة كما هو الحال في عوائل شهدائنا الأعزاء. ولم نجد في اخوته الا المزيد من التصميم والعزم على مواصلة دربه والعمل على تحقيق أهدافه
السيد نصر الله: مغنية الذي سيبقى حاضراً بعقله وذكائه وعزمه وتخطيطه وابوته واخوته وقيادته وتقدمه في حمل الراية
السيد نصرالله: نلتقي مجددا وتجمعنا روح شهيدنا القائد الكبير القائد عماد مغنية. تجمعنا وستبقى تجمعنا، وفي يوم الأربعين لا نودعه وانما نشعر بحضوره القوي أكثر من أي زمن مضى


http://www.almanar.com.lb/NewsSite/News ... anguage=ar
من أقوال الإمام علي عليه السلام:
يغطي عيوب المرء كثرة ماله*** يُصدَّق فيما قال وهو كـذوب
ويزري بعقل المرء قلة ماله ***يحـمقـه الأقـوام وهـو لبيـب
صورة

محمد النفس الزكية
مشرفين مجالس آل محمد (ع)
مشاركات: 1642
اشترك في: الأحد يناير 18, 2004 6:14 am
مكان: هُنــــاك

مشاركة بواسطة محمد النفس الزكية »


تبع اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 67
اشترك في: السبت نوفمبر 03, 2007 3:10 am
مكان: اليمن
اتصال:

مشاركة بواسطة تبع اليماني »

نصرك الله يا نصر الله

الكل يحترمك و يحبك

اذل الله اعدائك
لا يوجد

أضف رد جديد

العودة إلى ”مجلس الشـؤون العربيـة والعالمية“